سادس لقاءات مجتمع POV: نبرة الصوت «الحاسة السادسة» للمحتوى والشخصية الخفية للكاتب
الانطباع الذي يبقى حين تُنسى الكلمات!
كل ما تحتاج لمعرفته حول صياغة محتوى جذاب مع عائد استثمار ملموس لشركتك
الانطباع الذي يبقى حين تُنسى الكلمات!
الانطباع الذي يبقى حين تُنسى الكلمات!
مع بداية كل يوم جديد، يتردد في ذهني نداءان متزامنان لكن مختلفان. نداء يدعوني إلى وكالة التسويق حيث ينتظرني محتوى حملة جديدة، ونداء آخر يذكّرني بالقصائد التي تختبئ في درج مكتبي وملاحظات هاتفي. أعد قهوتي، أختلط بزحام الرياض، وبين أصوات المنبّهات ووهج الإشارات أتساءل: كيف يمكنني أن أكتب ما يرضي السوق ويروي روحي في آنٍ واحد؟
مع بداية كل يوم جديد، يتردد في ذهني نداءان متزامنان لكن مختلفان. نداء يدعوني إلى وكالة التسويق حيث ينتظرني محتوى حملة جديدة، ونداء آخر يذكّرني بالقصائد التي تختبئ في درج مكتبي وملاحظات هاتفي. أعد قهوتي، أختلط بزحام الرياض، وبين أصوات المنبّهات ووهج الإشارات أتساءل: كيف يمكنني أن أكتب ما يرضي السوق ويروي روحي في آنٍ واحد؟
أيش اللي يخلي أسلوبك «أسلوبك»؟ المساحة الفضفاضة في عالم الذكاء الاصطناعي.
أيش اللي يخلي أسلوبك «أسلوبك»؟ المساحة الفضفاضة في عالم الذكاء الاصطناعي.
قد تتساءل عن سبب اختيار كلمة "فضفضة" في عنوان هذه المقالة! لكن إيمانًا مني بهدف هذا المجتمع في أن يكون مساحة خلاقة لتبادل الآراء ووجهات النظر المختلفة (Point of View) حول موضوعات تهم كُتّاب المحتوى العاملين في وكالات التسويق وشركات الدعاية والإعلان؛ اخترت هذه الكلمة بعناية.
قد تتساءل عن سبب اختيار كلمة "فضفضة" في عنوان هذه المقالة! لكن إيمانًا مني بهدف هذا المجتمع في أن يكون مساحة خلاقة لتبادل الآراء ووجهات النظر المختلفة (Point of View) حول موضوعات تهم كُتّاب المحتوى العاملين في وكالات التسويق وشركات الدعاية والإعلان؛ اخترت هذه الكلمة بعناية.
في عالم الكتابة، حيث تحكم الكلمات، تتنوع الأساليب وتتعدد الأشكال، وبينما تبدو أنواع الكتابة مختلفة في ظاهرها، إلا أنه يجمعها جوهر مشترك في عمقها. على السطح، قد يظهر لنا أن كتابة القصص مختلفة تمامًا عن كتابة الإعلانات، سواء من حيث اللغة المستخدمة، القيود والشروط، مقاييس النجاح، أو حتى المهارات المطلوبة. ورغم أن هذه الاختلافات واقعية وصحيحة، فإن إلقاء نظرة أعمق يكشف لنا أنه، على الرغم من وجود خطوط لا تلتقي، هناك أيضًا نقاط تقاطع كثيرة.
في عالم الكتابة، حيث تحكم الكلمات، تتنوع الأساليب وتتعدد الأشكال، وبينما تبدو أنواع الكتابة مختلفة في ظاهرها، إلا أنه يجمعها جوهر مشترك في عمقها. على السطح، قد يظهر لنا أن كتابة القصص مختلفة تمامًا عن كتابة الإعلانات، سواء من حيث اللغة المستخدمة، القيود والشروط، مقاييس النجاح، أو حتى المهارات المطلوبة. ورغم أن هذه الاختلافات واقعية وصحيحة، فإن إلقاء نظرة أعمق يكشف لنا أنه، على الرغم من وجود خطوط لا تلتقي، هناك أيضًا نقاط تقاطع كثيرة.